جميع المشاركات
اطروحتي:
قانون مالية كارثي للمستثمر ، فساد مالي ، إدارة في سبات عميق ،أبرز الطاقات هاربة... تونس إلى أين
جدالي:
تونس مهد الربيع العربي و أخر فرصة لتأكيد أن الاسلام والديمقراطية يمكنهما التعايش في خطر اليوم . و ذلك يعود لكل الحكومات المتعاقبة منذ إندلاع الثورة و إلى رجال سياسة غير أكافئ، رأو مصلحتهم قبل مصلحة الوطن. الإقتصاد التونسي في حالة يرثى لها اليوم. سقوط الدينار، انخفاظ الصادرات، هروب المستثمر الأجنبي..
اطروحتي:
يجب إعادة هيكلة نظام الشغل و التشغيل
جدالي:
إن الهدف العام وألاسمى لإلستراتيجية الوطنية للتشغيل هو تحسين دخل الفرد لضمان مستوى
ّ معيشة أرفع للتونسيين من خالل زيادة فرص العمل وتحسين ألاجور
والرفع من إلانتاجية.
منوال
التشغيل
عمل الئق
ودائم
عدالة في
توزيع الشغل
بين الجهات
قّوة تعديلية
محّركة لسوق
الشغل
قّوة بشرية
متالءمة مع سوق
الشغل
مواطن شغل
أ
اطروحتي:
يجب اقرار برنامج تنمية
جدالي:
الثابت ان البطالة مشكلة قديمة في تونس والسبب الرئيسي في ذلك هو عدم اقرار البلاد لبرنامج تنمية واحد منذ الاستقلال، لتعيش تونس خلال الستين سنة التي أعقبت الاستقلال على اكثر من تجربة اقتصادية. وهذا تواصل واستمر حتى بعد الثورة فكل الحكومات لم تسع الى مصارحة الشعب حول حقيقة الوضع الاقتصادي.
اطروحتي:
لا تقوم الدولة التونسية حقا بما يكفي للنهوض بالإقتصاد و مواجهة البطالة.
جدالي:
مع المعلوم أن المشاكل الإقتصادية في تونس قديمة و مزمنة. أذ أن السبب الرئيسي في هذا هو عدم إقرار الدولة لبرنامج تنموي جدي واحد منذ الإستقلال. ذلك أنه كلما تأزم الوضع الإقتصادي إلا و أنتهجت الحكومات المتعاقبة منهجا ترقيعيا تغيير النموذج الاقتصادي او منوال التنمية الوسيلة الامثل لاهتصاص الغضب الشعبي.
اطروحتي:
الحكومة التونسية لا تقوم بمجهودات فعلية لإنقاذ الإقتصاد
جدالي:
انقاذ الإقتصاد يقتضي أولاً تحليلا جدياً لأسباب التي جعلته يتدهور. ولا تركز الحكومة على أي من المشاكل المفصلية كالإقتصاد الموازي وتشجيع باعثي المشاريع الشبان. بل تركز على الترفيع في الضرائب وإغلاق السوق. كذلك كان من الأجدر أن لا تفتح السوق التونسية بصفة عشوائية للبضائع الصينية والتركية لتنفس البضائع
اطروحتي:
تونس لا تقوم بمجهودات فعليّة لإنقاذ الاقتصاد و مواجهة أزمة البطالة
جدالي:
المشكل الأساسي انّ تونس ليس لها نظرة شاملة و رؤية واضحة لإنقاذ الاقتصاد و مواجهة ازمة البطالة، بل تكتفي بالقيام بخطوات صغيرة لا تشكّل الّا حلول وقتية و غير مدروسة للحدّ من هذه الظاهرة فهي لا تقدّم حلول جذرية بعيدة المدى قابلة للتطبيق على أرض الواقع
الشركاء:
الجهات المتبرعة: